2
برتوكولات صفقة الغاز ..لماذا ذهبوا بنا الي الوهم؟؟!!!


Egyptian helicopter invades Israel's airspace



Published: 11.03.11, 11:04 / Israel News

Pilot flies over Negev for 25 minutes, refuses to answer radio; retracts steps only after IAF fighter jets fire warning shots


هيلكوبتر مصري يغزو المجال الجوي الاسرائيلي :


الطيار حلق فوق النقب حوالي 25 دقيقة قبل ان يتراجع عندما حذرته المقاتلة الاسرائيلية باطلاق النار .


The incident occurred at 5pm, when a mi-8 model helicopter crossed the Israeli-Egypt border near Eilat and continued to fly over the Negev. Four F-16 fighter jets were called up from Nevatim and Ovda airbases. The pilots attempted to contact the Egyptian pilot over the radio, but to no avail.



الحادثة كانت في الخامسة بعد الظهر عندما عبرت هيلكوبتر من طراز مي الحدود الاسرائيلية المصرية بالقرب من ايلات واستمرت بالتحليق فوق النقب واستدعيت اربعة مقاتلات من طراز اف 16 من قاعدتي اوفديا ونيفاتيم الجويتين وحاول الطيارون الاتصال بالطيار المصري لكن بلافائدة  .



Only after the IAF jets fired warning shots, the pilot retracted his steps and returned to Egypt.


فقط عندما حذرت المقاتلات باطلاق النار عاد الطيار ادراجه الي مصر .

"The pilot was flying at a low speed, and didn’t respond over the radio," said an Air Force official, adding that the reasons behind his excursion were still unclear, but that all possibilities were being examined, including an intelligence gathering mission or an unintentional error.

وصرح مسئول في القوات الجوية الاسرائيلية قائلا " كان الطيار يطير بسرعة منخفضة ولم يكن يرد علي اللاسلكي وبالنسبة لاسباب هذه الرحلة غير معروف لكن الاحتمالات قيد الدراسة هي ان تكون مهمة جمع معلومات استخبارتية او خطأ غير مقصود .


-----------------------------------------------------




لقد كانت صفقة تصدير الغاز المصري الي اسرائيل وستظل احد اهم الاسباب التي ارتكز عليها المضللون في اشعال الاحداث من يناير وما قبلها الي الأن مدعيين في كل مرة ان النظام باع الغاز الي اسرائيل بثمن بخس وبلا اي فائدة مادية او سياسية تعود علي مصر .


ادعوا في كل مرة ان الرشوة والعمالة هي السبب الرئيسي لهذه الصفقة (لطالما كانت اللعب حول نقطة نهب الاموال هي التي تحرك الشعب المصري ولا ننسي اكذوبة ال 70 مليار دولار التي ثبت كذبها ) وان مبارك (العميل , الخائن , ....الخ ) حصل علي رشوة ضخمة مقابل هذه الصفقة وحديث صحفنا المستمر عن اكاذيب بلا دليل واحد ( ليس مهما بالنسبة لهم الاهم ان تروج بضاعة السوء ) .

سمعنا كثيرا عن الصفقة واحاديث المال والاسعار ربما قد تشعر بالملل منها او لا تهتم فلك البشري بأني لن اتحدث عنها وسأكتفي بمقتطفات بسيطة عنها واذا كنت ترغب بالتوسع فيمكنك زيارة هذا الرابط :

http://egyptconsultant.blogspot.com/2011/10/blog-post.html





-------------------------------------------------------------------




وزير البترول: تصدير الغاز لإسرائيل تم بناءً على «كامب ديفيد»..
١٦/ ٥/ ٢٠١٠
قال المهندس سامح فهمى، وزير البترول: «إن تصدير الغاز لإسرائيل، جاء بناء على جدوى اقتصادية تصب لصالح الاقتصاد المصرى، وأن ملحق اتفاقية «كامب ديفيد»، ينص على تصدير كميات من الزيت الخام سنوياً إلى إسرائيل وأن تصدير الغاز إليها بدلاً من الزيت الخام يعد أكثر إفادة للاقتصاد المصرى بالنظر إلى حاجته لكل كمية من الزيت الذى يمثل ربع الاحتياطى الاستراتيجى المصرى من البترول، فى حين يمثل الغاز أكثر من ٧٥% بما يؤكد أن تصديره أكثر فائدة لمصر.



----------

رئيس هيئة البترول والقابضة للغاز :لا توجد أى خسارة من تصدير الغاز المصرى الى اسرائيل أو غيرها من الدول

15 يناير, 2010

اعلن المهندس عبد العليم طه الرئيس التنفيذى للهيئة المصرية العامة للبترول أن سعر بيع الغاز الطبيعى لشركة شرق البحر المتوسط وهى شركة مساهمة مصرية والتى تقوم بتصديره لأسرائيل حقق صافى عائد لكل مليون وحدة حرارية برىطانية لا يقل عن متوسطات صافى العائد المحقق من باقى عقود تصدير الغاز الأخرى كما أنها تفوق بكثير متوسط صافى العائد من بيعه فى السوق المحلى وان شركة شرق المتوسط تحملت كامل تكلفة استثمارات المشروع والذى يقدر بحوالى 500 مليون دولار دون أن تتحمل هيئة البترول والشركة القابضة للغازات بأى أعباء فى هذا المشروع مشيراً الى أن شروط العقد وسعر بيع الغاز الذى تم التعاقد عليه مع شركة شرق البحر المتوسط كان مناسباً فى حينه وفى حدود أسعار تصدير الغاز السائدة فى ذلك الوقت وأوضح أنه لمقارنة الاسعار فى العقود المختلفة لابد أن يرتبط ذلك بباقى شروط وبنود كل عقد من حيث مكان التسليم والتزامات كل طرف وذلك لتحديد صافى العائد منه وهو المقياس الدقيق للقيمة الحقيقية للعقد وجدواه الاقتصادية لأن مقارنة الاسعار فقط بدون باقى الشروط غالباً ما يعطى مؤشر خاطئ عن حقيقة قيمة العقد والعائد منه وأضاف أنه فى ظل المستجدات والمتغيرات التى شهدتها أسواق البترول والغاز مؤخراً قام قطاع البترول بالتفاوض مع شركة شرق البحر المتوسط لتعديل الاسعار لتواكب التغيرات فى اسواق البترول والغاز وأن قطاع البترول نجح فى زيادة اسعار بيع الغاز للشركة ووضع بند لمراجعة الاسعار كل 5 سنوات أو اقل فى حالة حدوث تغيرات جوهرية فى أسعار بيع الغاز داخل اسرائيل وتم العمل بالاسعار الجديدة بأثر رجعى على كل كميات الغاز المباعة منذ بدء التشغيل التجارى للعقد وأكد أنه لا توجد أى خسارة من تصدير الغاز المصرى الى اسرائيل أو غيرها وان هذه الصادرات تحقق ارباح وعائدات جىدة لقطاع البترول تستخدم فى تغطية جانب من قيمة دعم المنتجات البترولية والغاز الطبيعى اللازم للاستهلاك المحلى.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------

دراسة تكشف أسباب تصدير الغاز لإسرائيل

كشفت دراسة أعدتها وزارة البترول،في عهد الوزير السابق سامح فهمي الأسباب الحقيقية، التى دفعت مصر إلى تصدير الغاز لإسرائيل، موضحة أن إسرائيل كانت تحصل على حصة من البترول المصرى منذ عام 1979، تنفيذاً لاتفاقيات كامب ديفيد، حيث كانت آبار الزيت تحت يد المحتل الإسرائيلى، ووقتها قال الرئيس الراحل محمد أنور السادات "أسترد آبار الزيت، مع ضمان بيع الفائض منه إليكم"، لكن آبار الزيت نضبت بعد ذلك، فاستبدل المهندس سامح فهمى وزير البترول السابق، البترول بالغاز عام 2008 بعد مفاوضات شاقة بدأها وزراء آخرون للبترول، واستكملها فهمى.

واجتهدت الدراسة لتأكيد أنه لم يتم ضرب الفلسطينيين بالغاز المصرى الذى تستورده إسرائيل، موضحة أن الزيت لا يستخدم فى تمويل الطائرات الحربية، لكنه يستخدم فى محطات الكهرباء الإسرائيلية، والتى تمول محطات الكهرباء الفلسطينية.
وحول تسعير الغاز، كشف مصدر مسئول بوزارة البترول، طلب عدم ذكر اسمه، أن عاطف عبيد أثناء توليه منصب رئيس الوزراء عام 2001 أرسل خطابا رسميا إلى وزارة البترول وقتها يطلب تحديد سعر المليون وحدة حرارية من الغاز بـ 75 سنتا، ووقع عقد التوريد عام 2005 فى عهد المهندس سامح فهمى بدولار للمليون وحدة حرارية بريطانية، وبدأ الضخ الفعلى فى يوليو من عالم 2008، وطلبت الحكومة المصرية تعديل الأسعار، بحيث يصل إلى 4 دولارات للمليون وحدة حرارية، وبدأ ذلك فعليا عام 2010، على أن يصل إلى 5 دولارات عام 2011، وتبيعه شرق المتوسط بـ 8 دولارات، يحصل قطاع البترول منها على 80% من 4 دولارات قيمة العمولة لصالح شركة غاز المتوسط.

وأكدت الدراسة أن المفاوضات بدأت مع إسرائيل عام 1998، فى عهد وزير البترول الأسبق حمدى البنبى، لكنها فشلت وتوقفت، ثم استؤنفت فى عهد الوزير السابق المهندس سامح فهمى الذى تولى منصب وزير البترول منذ أكتوبر عام 1999 إلى فبراير 2011، فيما بدأ ضخ الغاز عام 2008.

وأشارت إلى أن هيئة المساحة الجيولوجية قدرت احتياطى مصر من الغاز بـ 223 تريليون قدم مكعب، فى حين قدرت مؤسسة وود ماكنزى وهى إحدى المؤسسات العالمية، فى هذا المجال، احتياطى مصر بـ 72 تريليون قدم مكعب.

ووفقا للدراسة، فإن الغاز ظهر فى مصر بكثافة خلال تسعينيات القرن الماضى، وكانت الشركات الأجنبية صاحبة حق امتياز البحث عن الزيت، عندما تكتشف بئر غاز أثناء عمليات البحث تقوم بردمه أو إشعال الحريق فيه لعدم جدواه الاقتصادية بالنظر إلى عدم وجود وسائل لنقلة أو تصديره، وعدم وجود أنابيب لنقلة أو ووحدات إسالة له، مع العلم أن الغاز لا يتم تخزينه أى عندما يتم اكتشاف بئر من الغاز يتم تنميته واستخدامه على الفور على عكس الزيت الخام الذى يتم تخزينه.

ومن الناحية العلمية، أوضحت الدراسة أن الغاز الطبيعى يتم تسويقه قبل استخراجه لأنه لا يتم تخزينه، كما يتم نقله عن طريق أنابيب أو محطات إسالة، فضلاً عن أن عقود توريد الغاز قصيرة الأجل، ويتراوح مداها بين 6 و12 شهر، بعكس الزيت الخام "البترول" الذى يتم تخزينه أولا ثم تسويقه، وتتراوح مدة عقوده بين 15 و35 عاماً، ولابد من وجود أسواق قريبة من مصر حتى يتم خفض تكاليف الإنتاج وتحقيق الجدوى اقتصادية من تصديره، وإسرائيل من تلك الدول المستهدفة، حيث من مصلحتها الحصول على الغاز المصرى لقرب المسافة.
وقالت الدراسة إن مصر تمتلك وحدتين فقط للإسالة لارتفاع تكاليف إنشاء مصانع الإسالة، حيث تتراوح بين 2 و3 مليارات دولار، وكان لابد من إنشاء شركات تعمل فى نقل وتسويق الغاز، وشركات أخرى تبنى خطوط أنابيب لنقل الغاز مثل شركة غاز المتوسط لصاحبها حسين سالم، خاصة مع وجود اختلافات بين أنابيب البترول والغاز، حيث يتطلب فى أنابيب الغاز وجود تكنولوجيا متقدمة، حيث تمتد الأنابيب تحت المياه العميقة، وعجزت الحكومة المصرية وقتها عن إنشاء شركات لنقل وتسويق الغاز فاتجهت إلى الشركات الخاصة.

وتحدثت الدراسة عن طريقة تسعير الغاز قائلة "إن هناك عدداً من العوامل التى تؤثر على تسعير الغاز منها تكلفة الإنتاج، والاستثمارات المطلوبة لتصديره مسالاً عن طريق أنابيب الغاز، وتكلفة النقل، والمسافة بين نقطة التصدير ونقطة الاستلام، حيث تلعب المسافة بين نقطة التصدير ونقطة الاستلام دوراً حيوياً فى تكلفة النقل، وتتكلف مراكب التسييل والنقل مبالغ باهظة، كما أن عددها محدود فى العالم كله وتبلغ 20 مصنع تسييل فى العالم ومصر بها مصنعان، أحدهما فى دمياط والآخر فى إدكو.
كما تؤثر عوامل العرض والطلب على أسعار الغاز، فقطر مثلا تعد سادس مصدر للغاز فى العالم، حيث تمتلك نحو 920 تريليون قدم مكعب من الغاز وأسعار الغاز لديها منخفض لزيادة العرض عن الطلب، وكان لابد أن تخفض مصر من أسعار بيعها لمنافسة قطر، كما أن قطر عرضت مساعدات على إسرائيل لتزويدها بالغاز بعد تفجير خط الغاز الموصل إليها بالعريش، ولكن قطر لا تستطيع منافسة مصر فى ذلك لعدم امتلاكها وسائل لنقل الغاز أو مصانع إسالة، مما يضاعف من أسعارها مقارنة بمصر، والتى تتوافر لديها خطوط النقل، كما أن قطر إذا أرادت توصيل الغاز منها إلى إسرائيل لابد أن يمر من الأراضى السعودية أو السورية، وهو ما سترفضه الدولتان.
وقالت الدراسة إن هناك 4 مراحل هى التى تحدد تكلفة الإنتاج، وبالتالى تسعيره، ومنها تكلفة الإنتاج من البئر، ثم المعالجة، ونقله إلى محطة التوزيع بالعريش ونقله من خلال الأنابيب، ثم يتم توجيهه إلى عسقلان، أما أوروبا فمراحل نقله تصل إلى 7 مراحل، لذلك ترتفع أسعار تصديره عن الغاز المصرى، وهى نقله من البئر، ثم إلى محطات المعالج، ثم الإسالة، ثم تخزينه، ونقله بعد ذلك عن طريق المراكب، ثم تخزينه فى موانئ، وبعد ذلك يتم إعادة تحويله إلى الحالة الغازية تمهيدا لتوزيعه.
وعن أسباب عدم التعاقد مباشرة مع الحكومة المصرية لتصدير الغاز، أوضحت الدراسة أن التعاقد مباشرة مع الحكومة المصرية، يتطلب توافر مصانع لإسالة الغاز، ومد خطوط أنابيب تحت الأرض للغاز وتحت البحر أيضا، بما يتكلف مبالغ باهظة لا تستطيع الحكومة المصرية توفيرها، بالإضافة إلى قلة الخبرة المصرية فى نقل وتسويق الغاز عالميا، بما دفعها إلى البحث عن شركات أجنبية تدخل لنقل وتسويق الغاز المصرى مقابل عمولة.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------


Merhav exec derides Egyptian gas corruption reports



Merhav Group SVP Nimrod Novik: The Egyptian media are lying about corruption, and I am appalled when I see the reports in Israel.


صرح نائب رئيس شركة ميرحاف نمرود نوفيك بان الاعلام المصري يكذب بخصوص الفساد ولقد صدمت عندما قرأت هذه التقارير في اسرائيل



June 11 14:28



"The price we receive is higher than the price Qatar receives for its gas, and it is also higher than the price Russia receives for its gas deliveries to Germany," added Novik. "'The New York Times' wrote that EMG pays $3-4 per million BTU for gas from Egypt, whereas Germany pays $7.50 per unit for gas from Russia, but it forgot to take transportation costs into account. The calculations were based on a transport cost of $1 per unit from Russia to Germany, whereas the true cost is about $5. The senior Egyptians officials accused of corruption should be awarded a prize."

ان السعر الذي تأخذه مصر اعلي من الذي من السعر الذي تحصل عليه قطر من غازها وايضا اعلي من الغاز الروسي الذي تصدره الي المانيا فكتبت النيويورك تيمز ان السعر المصري يتراوح بين 3-4 دولارات بينما السعر الي المانيا هو 7.5 دولار للمليون وحدة حرارية ولكنها نسيت ان تحسب تكاليف النقل في الاعتبار فتكاليف النقل من روسيا الي المانيا تساوي 5 دولارات (اي ان السعر الفعلي هو دولاران ونصف ) بل ان المسئولين المصريين المتهمين بالفساد يجب  ان تتم مكأفئتهم 




"There are ridiculous claims in the Egyptian media that gas is supplied to Israel because President Mubarak fell in love with Israel, or because he received an $18 billion bribe, which is more than the contracted gas deliveries by EMG for the next 20 years..


وهناك ادعاءات سخيفة ومضحكه في الاعلام المصري بان الغاز يصدر الي اسرائيل بسبب ان مبارك وقع في حب اسرائيل مثلا !! او انه حصل علي رشوة ب 18 مليار دولار التي هي اكبر من قيمة الصفقة لمدة 20 عام .
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------




Egypt to Raise Gas Prices to Israel by 50%




Delek says that IEE is giving in to Egyptian blackmail and is involving political considerations in its decision.


تقول شركة ديليك (اكبر شركة اسرائيلية في مجال الغاز ) ان شركة الكهرباء الاسرائيلية خضعت للابتزاز المصري وادخلت اعتبارات سياسية في قرارها


In a sharp letter to the IEE directorate, which is to discuss and vote on the proposed deal with EMG on Thursday, Delek chairman Yitzchak Tshuva writes, “IEE is discriminating against natural gas in Israel in favor of the Egyptian supply, and giving into Egyptian suppliers’ blackmail, even though they have violated its agreements with you.”
وفي خطابه الحاد لمجلس ادارة شركة الكهرباء الاسرائيلي التي ناقشت وصوتت علي العرض مع شرق المتوسط قال رئيس شركة ديليك ان شركة الكهرباء لاسرائيلية متحاملة علي شركات الغاز الاسرائيلي في مقابل الامداد المصري وخضعت للابتزاز المصري رغم ان المصريين انتهكوا الاتفاقيات معكم .


The EMG-IEE agreement of 2005 stipulated that EMG would provide 1.7 billion cubic meters of gas annually for 15 years, with an option to increase the supply by 25 percent. The price per cm was approximately $2.70, and the price under the new agreement is expected to rise to over $4.00.



ففي عام 2005 تم الاتفاق علي ما يقارب 1.4 مليار متر مكعب سنويا بسعر 2.7 دولار للسم المكعب الذي سيتم رفعه طبقا للاتفاق الي 4 دولارات للسم مكعب


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------


شركة إسرائيلية تزعم عدم مطابقة الغاز المصرى للمواصفات.. وتطالب بوقف ضخه


المصري اليوم


٢٧/ ٨/ ٢٠٠٩


طالبت شركة «نتيفى جاز» الإسرائيلية بإيقاف ضخ الغاز الطبيعى المصرى إلى تل أبيب، بسبب عيوب هائلة فى تركيبته قد تؤدى للإضرار بأنابيب نقل الغاز الطبيعى داخل الأراضى الإسرائيلية، فيما أعلن مسؤولون فى وزارة البنية التحتية الإسرائيلية عن نيتهم تغيير عقد تصدير الغاز مع القاهرة، وإلزام الجانب المصرى بإنشاء محطة معالجة للغاز قبل تصديره إلى إسرائيل.

وكشفت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية عن أن معامل التحليل بشركة «نتيفى جاز» اكتشفت عيوباً هائلة فى الغاز المصرى الذى يحتوى على شوائب أعلى من الحد المسموح به، ويشتمل على مواد سائلة وهيدروكربونية قد تؤدى للإضرار بأنابيب نقل الغاز التى تسير داخل الأراضى الإسرائيلية.
ويعتقد الخبراء الإسرائيليون أن التركيز العالى للمواد السائلة والهيدروكربونية قد يسبب أضراراً بالغة لأجهزة الشركات التى تستورد الغاز من مصر، خاصة محطات توليد الطاقة التابعة لشركة الكهرباء الحكومية الإسرائيلية.

وتزيد المخاوف من أن تراكم المواد السائلة فى قاع أنابيب النقل عند الأماكن المنخفضة قد يؤدى لحدوث تآكل سريع وثقوب كبيرة فى الأنابيب الناقلة. وهنا ستضطر إسرائيل، فى المستقبل، لإنفاق مبالغ طائلة على عمليات الصيانة الدورية.

وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن تل أبيب كانت قد اكتشفت بعض العيوب فى تركيب الغاز المصرى، منذ بداية الضخ التجارى لإسرائيل فى مايو ٢٠٠٨، خاصة فى كميات الغاز التى يجرى ضخها من مدينة العريش إلى مدينة عسقلان، وتم إيقاف التصدير أكثر من مرة حتى تصل تركيبة الغاز إلى المواصفات المقبولة.


موضحة أن المشكلة تكررت، الأسبوع الماضى، فى الخط نفسه، مما اضطر شركة «نتيفى جاز» لإرسال خطاب لشركة الكهرباء الحكومية الإسرائيلية، تطالبها فيه بإيقاف استيراد الغاز من مصر حتى ترتفع القاهرة بجودة المنتج إلى المستوى المتفق عليه، لكن شركة (EMG) المصرية لم تنفذ مطالب الشركة الإسرائيلية فى أعقاب الخلاف الذى نشب بين شركة «نتيفى جاز» من ناحية، وشركة الكهرباء ووزارة البنى التحتية من ناحية أخرى.

وأضافت «هاآرتس» أن مسؤولى شركة الكهرباء أكدوا أن التغيير فى تركيبة الغاز المصرى لم يتجاوز الحدود المقبولة، وأن إيقاف استيراد الغاز قد يؤدى لتعطيل عدد من وحدات توليد الكهرباء، وانقطاع الكهرباء فى مناطق بإسرائيل، وتبديد مبالغ مالية طائلة نتيجة الانتقال لحرق السولار والمازوت كبديل مكلف لإنتاج الكهرباء.

من جانبها، اتخذت وزارة البنى التحتية الإسرائيلية موقفاً وسطاً إزاء الخلاف بين الشركتين، وأرسلت خطاباً لشركة «نتيفى جاز» تطالبها فيها بتقديم خطاب مكتوب يوضح العيوب الفنية فى تركيبة الغاز المصرى بالتفصيل، إذا أرادت إيقاف ضخ الغاز.
وأرسلت خطاباً آخر إلى شركة الكهرباء تلزمها فيه بالحصول على إيضاحات من الجانب المصرى حول العيوب التى تكررت كثيرا فى جودة الغاز المصدر لإسرائيل.

ونقلت «هاآرتس» عن مسؤولين فى الوزارة قولهم: إن «إسرائيل تنوى مطالبة مصر بتغيير عقد تصدير الغاز لإسرائيل، وإلزام شركة (EMG) ببناء محطة معالجة للغاز داخل الأراضى المصرية قبيل تصديره لإسرائيل».


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------

10 يناير 2011

إسرائيل تستغنى عن الغاز المصرى المصدر: الأهرام اليومى بقلم: مكرم محمد أحمد

منذ أن أعلنت إسرائيل عن اكتشافها لحقل ضخم من الغاز شرق المتوسط، يعتبر واحدا من أضخم حقول الغاز التى تم اكتشافها أخيرا، حيث تبلغ احتياطاته 16 تريليون قدم مكعبة يمكن أن تؤمن احتياجات إسرائيل من الطاقة وتصدير الفائض إلى السوق الأوروبية، والمعارضة الإسرائيلية لاتكف عن المطالبة بسرعة تنمية الحقل الجديد كى تتخلص إسرائيل من اعتمادها المتزايد على الغاز المصرى، الذى ترى المعارضة الاسرائيلية أنه يرهن جزءا من أمن إسرائيل الاقتصادى لدى المصريين.


لكن استثمار الحقل الجديد يواجه مشاكل عديدة أهمها ضخامة حجم الاستثمارات المطلوبة لتنمية الحقل، فضلا عن الانخفاض المستمر فى أسعار الغاز بسبب الخفض المتزايد لاحتياجات أوروبا الغازية، ومايزيد من مشكلات استثمار هذا الحقل، أنه يقع فى نطاق المياه الاقتصادية لكل من لبنان وقبرص وسوريا وفلسطين، التى ربما يسارع بعضها أو جميعها إلى حفر آبار فى مياهها الإقليمية كى تكون شريكا فى استثمار هذا الحقل.


وفى تقدير الخبراء المصريين أن عملية استثمار الحقل الإسرائيلى سوف تستغرق عشرة أعوام على الأقل، تستمر خلالها إسرائيل فى الاعتماد على استيراد الغاز المصرى الذى تشتريه بأسعار عالمية ودون أى ميزات تفصيلية، وأن ما تطالب به المعارضة الإسرائيلية ربما يكون صعب التحقق قبل 15 عاما، وفى كل الأحوال فإن استغناء إسرائيل عن الغاز المصرى يسبب مشكلات ضخمة لمصر لوجود شبكة أنابيب تنقل الغاز المصرى إلى أسواق شرق المتوسط وأوروبا.


لكن ثمة مايشير إلى أن الحقل الاسرائيلى الجديد، طبقا لتقرير مهم نشرته المساحة الجيولوجية الأمريكية، هو جزء من حوض كبير للغاز شرق المتوسط تصل حجم احتياطيته إلى 122 تريليون قدم مكعبة يقع جزء فيه فى المياه الاقتصادية لمصر، ويتماس حقل شرق المتوسط طبقا لتقارير المساحة الجيولوجية الأمريكية الذى نشر فى مايو 2010 مع حقل آخر يغطى حوض دلتا النيل بامتداده فى البحر المتوسط شمالا إلى عمق المياه الاقتصادية المصرية، تصل حجم احتياطاته إلى حدود 323 تريليون متر مكعب يمكن أن تجعل مصر واحدا من أكبر مصدرى الغاز الطبيعى فى العالم فى غضون العقود القليلة القادمة، خاصة أن مصر تملك شبكة أنابيب واسعة شرق المتوسط تصل إلى الأسواق الأوروبية وربما تكون أهم نتائج هذه الاكتشافات زيادة الطلب العالمى على الاستثمار فى اكتشاف الغاز المصرى.


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------



مما سبق يمكنا ان نضع الحقائق في نقاط سريعة :



1- ان سعر 76 سنتا الذي يروج له النصابون هو سعر بداية التفاوض والذي كان في عام 2001 وليس سعر التوقيع الذي كان في 2005 بربح صافي دولار للمليون وحدة حرارية بريطاني (المعدل العالمي حينها كان بين 0.8 دولار الي 1.15 دولار ) وتم الضخ الفعلي في يوليو 2008 وحينها تم طلب رفع السعر ليصل من دولار بسعر 2008 الي 4 دولارات في 2010 ثم 5 دولارات في 2011 وفي الصفقة بند يتيح لمصر الزيادة في السعر كل خمسة سنوات او كل طفرة في اسعار الغاز اي ان السعر كما كان في الاتفاق لم يكن ثابتا وتحقق مصر منه اعلي العائدات






2- صفقة الغاز كانت لاستبدال البترول الذي كان يصدر الي اسرائيل في مقابل الانسحاب من سيناء وحينها كانت اسرائيل قد اكتشفت بعض الابار في سيناء وكانت تعرقل عملية التفاوض بذلك الامر وتم الاتفاق بان تصدر مصر الي اسرائيل حصة معينة من البترول وحتي لا تأخذه اسرائيل كحق مكتسب لا يجوز التفاوض حوله ادرج المفاوض المصري النص التالي في المعاهدة

الملحق الثالث
تنص معاهدة السلام والملحق الثالث لها علي اقامة علاقات اقتصادية طبيعية بين الأطراف ـ ووفقاً لهذا فقد اتفق علي أن هذه العلاقات سوف تشمل مبيعات تجارية عادية من البترول من مصر الي اسرائيل ـ وأن يكون من حق اسرائيل الكامل التقدم بعطاءات لشراء البترول المصري الأصل والذي لا تحتاجه مصر لاستهلاكها المحلي ـ وأن تنظر مصر والشركات التي لها حق استثمار بترولها في العطاءات المقدمة من اسرائيل علي نفس الأسس والشروط المطبقة علي مقدمي العطاءات الآخرين لهذا البترول.






وتم الاتفاق حينها علي كمية محددة من البترول للتصدير حيث تضمن الولايات المتحدة وصول هذه الكمية بدون نص مقيد






3- الغاز المصري ليس بجودة او قيمة الغاز الروسي او القطري او حتي الليبي حتي يقارن بأسعارهم (رغم ان سعر الغاز المصري يباع بأعلي منهم وهذا دليل علي ذكاء وبراعة المفاوض المصري ) حيث ان المحتوي الحراري له ليس بكفاءة الغاز الروسي او القطري واحتواءه علي شوائب مايسمي NORM أو Naturally-Occurring Radioactive Materials




4 - ان اعتماد اسرائيل بدرجة كبيرة علي الغاز المصري له اهمية سياسية كبيرة حيث تمكن صانع القرار المصري من امتلاك ورقة ضغط مميزة علي اسرائيل لتحقيق مصالح مصر العليا في المنطقة واقرب مثال هو لعبة الملثم لتفجير خط الغاز والتي عن طريقها يمكن الحصول علي مكاسب من اسرائيل في مقابل تأمين الخط .




5 - ان ما مارسته قناة الجزيرة القطرية من حملة اكاذيب حول صفقة الغاز يتماشي مع توجهات القناة في كونها بوقا وذراع اعلامي لامير قطر ولا ننسي الحملات التي شنها علي السعودية عند افتتاح القناه لانها كانت تأوي والده الطريد .


المشكلة لدي امير قطر ان هذه الصفقة قد افشلت احلامه في علاقات ممتازة مع اسرائيل وركضه لاقامة علاقات مع اسرائيل رغم الرفض والمقاطعة العربية في التسعينات لكنه حاول اكثر من مرة تصدير الغاز لاسرائيل بدأ في الحديث عنها سرا قبل طرد والده في 1993 وهرع لاقامة علاقات ديبلوماسية معهم بعد اشهر من طرده لوالده




ISRAEL SEEKS DEAL WITH QATAR ON GAS



Published: October 29, 1993



Israeli officials say they have held secret negotiations with the tiny Persian Gulf emirate of Qatar on a multibillion-dollar project to bring natural gas to Israel and then export it across the Mediterranean to Europe.

صرح مسئولون اسرائيليون انهم عقدوا مفاوضات سريه مع امارة قطر في اتفاق بعدة مليارات من الدولارات في مشروع لنقل الغاز الطبيعي الي اسرائيل والتصدير الي اوربا عبر البحر المتوسط .



Foreign Minister Shimon Peres met secretly with his Qatari counterpart in New York last month, and several weeks ago an official from Mr. Peres's ministry went to Qatar to discuss economic and political relations. In addition, Energy Minister Moshe Shahal is reported to have met in Israel with a group of Qatari energy specialists and businessmen, one of three such delegations that came here last month. Contacts With Arabs Expand



والتقي وزير الخارجية الاسرائيلية مع نظيره القطري في نيويورك الشهر الماضي وومنذ عدة اسابيع سافر مبعوث من وزارة بيريز الي قطر لمناقشة العلاقات الاقتصادية والسياسية الي جانب ان وزير الطاقة الاسرائيلي قابل في اسرائيل مجموعة من المتخصصين القطريين ورجال الاعمال


وعندما تم له المراد وانقلب علي والده سارع ببناء علاقاته مع اسرائيل علي الفور



Friday, March 8, 1996 : 



Qatar seeks closer ties with Israel
The leader of the Persian Gulf nation of Qatar has told a group of visiting American Jewish leaders that he is interested in expanding ties with Israel.
"We are thinking about opening an interest section" in Israel, Sheik Hamad bin Khalifa Al Thani, the emir of Qatar, told members of the Conference of Presidents of Major American Jewish Organizations during a private meeting last week at the royal palace.



صرح امير قطر لمجموعة من رجال الاعمال اليهود الامريكين بانه مهتم بتقوية العلاقات مع اسرائيل




In October, Qatar approved the sale of natural gas to Israel with an American firm serving as an intermediary.


وفي اكتوبر وافقت قطر علي بيع الغاز الطبيعي الي اسرائيل عبر وسيط امريكي 
..........................................
بل وبعد تجميد العلاقات الهزلي بعد عملية الرصاص المصبوب الاسرائيلية في غزة توسل لاسرائيل مرتيين لاعادة العلاقات لكن اسرائيل هي من رفضت !


Qatar has offered twice this year to restore diplomatic relations with Israel, which were severed during Operation Cast Lead in Gaza, and Israel has turned the Gulf country down both times.


قطر عرضت مرتيين هذا العام استرجاع العلاقات الديبلوماسية مع اسرائيل التي قطعت خلال عملية الرصاص المصبوب في غزة لكن اسرائيل رفض المرتين .

..................................


فيمكننا بكل بساطة فهم الحملة المسعورة والكاذبه التي قادتها الجزيرة وكلابها في مصر بخصوص هذه الصفقة

لكن ماعلاقة هذا الاقتباس بالموضوع اصلا



Egyptian helicopter invades Israel's airspace


ما علاقة قيام مروحية مصرية باقتحام الحدود الاسرائيلية بموضوع الغاز فالامران مختلفان ؟

الاجابة هي ان العلاقة وثيقة جدا وهذا ما ستبينه السطور القادمة

منذ عدة اشهر نشرت الصحف المصرية نقلا عن الاعلام الاسرائيلي تفاصيل حادثة اختراق مروحية عسكرية مصرية للحدود المصرية وكالعادة لن تهتم بالخبر الا من ناحية اما ان الجيش اصبح اكثر جرأة علي اسرائيل وذهب زمن الخنوع والخضوع (رغم ان الاختراقات المصرية للحدود الاسرائيلية ليست جديدة بل وصل الي قلبهم الامني ديمونة ) او ان الجيش يقوم بمثل هذه الامور لكسب التعاطف الشعبي

لكن ما لم يلاحظه الكثيرون هو نوع المروحية وهي من طراز مي 17/8 وهي مخصصة للاستطلاع والحرب الالكترونية ودعم قوات الصاعقة في العمليات الخاصة وهي من نفس الطراز التي طارت فوق ميدان التحرير (وعن طريقها تم معرفة العدد الفعلي للمتظاهرين في الميدان )










لكن ما الغريب هنا 

ان اتفاقية كامب ديفيد تنص علي عدم تمركز اسلحة هجومية جوية بالقرب من الحدود الاسرائيلية لان العمق الاستراتيجي الاسرائيلي صغير جدا (سيناء تقارب ثلاثة اضعاف مساحة اسرائيل ) واذا عرفنا ان المدي القتالي للمروحية هي 460 كم فيصبح من غير المنطقي وجود هذه المروحية وتخترق الحدود وتظل في اسرائيل ما يقارب 25 دقيقة (وهو رقم كبير جدا ومهم كذلك )

اي انه ليتم ذلك لابد ان تكون علي الاقل في مطار العريش او مطار طابا الجوي لتتمكن من القيام بهذا العمل فهل هذا يعني ان مصر خرقت اتفاقية السلام ؟

الحقيقة ان مصر لم تفعل

ففي 22 اكتوبر 2004 نشرت صحيفة هاأرتس هذا التقرير


Egypt has proposed the deployment of two border guard battalions along its border with Israel in the Sinai to prevent smuggling. The force's 750 soldiers are equipped with sidearms and armored vehicles but not anti-tank rockets or mortars.


The Egyptians are proposing a change in the military appendix to the Israel-Egypt peace treaty, expanding the number of troops permitted in Area C adjacent to the border, where at present only an Egyptian police contingent is stationed.

ان مصر عرضت علي اسرائيل نشر كتيبتين عسكريتين مدعومة بالمدرعات بما يوازي 750 ظابط وطلبت بتعديل الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد لنشر الجنود علي طول الحدود بالمنطقة c التي تخضع امنيا لسلطة قوات الشرطة



Also on the agenda of the November 11 meeting is the draft of a natural gas deal announced this week by the Israel Electric Corporation and EMG, an Israeli-Egyptian consortium in which businessman Yossi Maiman's Merhav Group is involved. The parties said all the details had been finalized and they were waiting for the two governments to back the draft, which Israel had transmitted to the Egyptians.



كذلك سيتم مناقشة مسودة الاتفاق علي تصدير الغاز المصري الذي تم اعلانه بين شركة الكهرباء الاسرائيلي وشركة غاز شرق المتوسط 







"We have reached an agreement that allows for the deployment of additional Egyptian forces on the Egyptian side of the border, despite the fact that the peace agreements don't allow this," Foreign Minister Silvan Shalom said earlier Wednesday after talks with his Egyptian counterpart, Ahmed Aboul Gheit, in Jerusalem.

The 1979 Camp David peace accord limits the Egyptian military presence along the border. But Mofaz, speaking after his talks with with the head of Egyptian intelligence, Omar Suleiman, said that arrangements would be made to avoid changes to the treaty.

ولاحقا نشرت نفس الصحيفة في الاول من ديسمبر من نفس العام الاتفاق المبدئي بين مصر واسرائيل علي الموافقة علي نشر القوات علي الحدود رغم ان اتفاقية السلان لا تسمح بذلك وهذا بعد عدة لقاءات مع كل من احمد ابو الغيط والسيد عمر سليمان

لتقوم لاحقا موقع دبكا الاسرائيلي (الواجهة الصحفية للمخابرات الحربية الاسرائيلية امان ) بنشر التفاصيل الكاملة للاتفاقية قبل التوقيع في محاولة لاجهاض الامر :

SHARON GRANTS EGYPT MILITARY REWARDS
شارون يمنح مصر هدية عسكرية









prime minister Ariel Sharon's emissaries quietly wound up negotiations on a military protocol with Egypt. This protocol, under challenge now by Israeli lawmakers, formally provides for the deployment of 750 Egyptian border police along the southern Gaza Philadelphi border route to enable the withdrawal of Israeli troops and civilians from the Gaza Strip


اختتم مبعوثي رئيس الوزراء الاسرائيلي ارئيل شارون في صمت مفاوضاتهم علي البروتوكول العسكري مع مصر


هذا البرتوكول – الذي هو امام تحدي نواب الكنيست –يمنح مصر رسميا تمركز 750 جندي من حرس الحدود عند محور فلاديلفيا بالتزامن مع الانسحاب الاسرائيلي من غزة




But, the tacit part of the deal, offers Cairo much more than a military foothold along this 14-km border strip. Against the recommendations of the Israeli high command and military intelligence AMAN, the Sharon government has agreed to Egypt's deployment of commando troops, APCS equipped with night-vision equipment and helicopters along the entire border. Moreover, the Egyptian navy will be allowed to use the northern Sinai Mediterranean port of El Arish as a naval base for warships.
بينما الجزء الذي لم يتم اعلانه ان الاتفاق العسكري يمنح مصر وجودا عسكريا في شريط ال 14 كم الحدودي علي عكس توصيات القيادات والاستخبارات العسكرية امان , حيث وافقت حكومة شارون لمصر علي تمركز قوات صاعقة ناقلات جند مدرعة ومزودة باجهزة رؤية ليلية طائرات هيلكوبتر علي طول الشريط الحدودي مع اسرائيل


واضافة الي هذا السماح باستخدام ميناء العريش كقاعدة للسفن الحربية المصرية





. The day after Israeli and Egyptian officials agreed on the protocol, Israeli Infrastructure minister, Binyamin Ben Eliezer, and Egyptian Oil Minister, Sameh Fahmi, added their signatures in Cairo to a $2.5bn agreement for the annual sale of 1.1 billion cubic meters of Egyptian natural gas to Israel in the next 15 years.



وعندما يصدق المسئوليين المصريين والاسرائيلين علي البروتوكول سيقوم وزير النية التحتية بنيامين بن اليعازر ووزير البترول المصري سامح فهمي في اليوم التالي بالتوقيع في القاهرة علي 2.5 مليار دولار لنقل 1.1 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المصري سنويا ولمدة 15 عاما


The gas will be pumped through a maritime pipeline to Israel's Mediterranean port of Ashkelon. The deal was concluded between the Israel Electric Corp. and the Israeli-Egyptian consortium East Mediterranean Gas (Egyptian General Petrol Corporation and Yossi Merman's Merhav).


وسيتم ضخ الغاز عبر خط بحري الي ميناء اشكلون وشمل الاتفاق كل من شركة الكهرباء الاسرائيلية والكونسورتيوم المصري الاسرائيلي لشركة غاز شرق المتوسط ( الشركة المصرية العامة للبترول و يوسي ميرمان مرحاف )


Sharon preferred the Egyptian gas offer to the bid made by the Palestinian Authority-British Gas on the grounds that any cash flow to the Palestinian would end up bankrolling terrorist operations against Israel.


وفضل شارون الغاز المصري علي عرض السلطات الفليسطينية و شركة BGالبريطانية لمنع اي تدفق للاموال للفلسطينية وتمويل العمليات (الارهابية ضد اسرائيل ) (ولاحظ جمال الصفعة المصرية لاسرائيل لاحقا )


When Ben Eliezer, shook the hand of Fahmi in Cairo, he had no notion that Egypt and Britain had secretly struck a separate deal behind Israel's back. It provided for British Gas and its Palestinian partners - through the Athens-based Consolidated Contractors Company - CCC - to resume drilling at the Gaza offshore field and sell the gas to Egypt over the same 15-year period as the contract with Israel. This contract stands to put $150-200m a year in Palestinian pockets


فعندما صافح بن اليعاز فهمي في القاهرة لم يكن لديه فكرة عن ان مصر وبريطانيا وقعا سرا علي اتفاق منفصل من وارء اسرائيل وينص علي ان شركة الغاز البريطانية والشريك الفليسطيني من خلال (Consolidated Contractors Company – CCC ) لاستكمال الحفر اما شواطئ غزة ووتوريد الغاز لمصر في مقابل 150 الي 200 مليون دولار سنويا للفليسطنيين ولمدة 15 عام .



Britain and Egypt will lay a marine pipeline from the gas fields to El Arish outside which the British have begun constructing a gas refinery at Sheik Al Zwayed. A small part of its output will be piped to the Gaza power station to replace the energy supplied by Israel's electric corporation.



وستقوم مصر وبريطانيا بمد خط انابيب غاز من الحقل الي العريش حيث بدأت الشركة البريطانية بإنشاء مصفاة للغاز في الشيخ زويد وسيتم ضخ جزء صغير من الانتاج الي محطة الكهرباء في غزة لاستبدال الطاقة الواردة من شركة الكهرباء الاسرائيلي


The Israel-Egyptian military protocol if signed will turn El Arish into a boom port, the harbor of the Egyptian fleet and site of a gas terminal for European tankers to transfer liquid gas outside the Middle East. Britain is sinking $150 millions into its construction.




واذا تم توقيع البرتوكول العسكري سيحول العريش الي ميناء مزدهر ومرفأ للأسطول المصري ومحطة غاز للخزانات الاوربية لنقل الغاز المسال خارج الشرق الاوسط حيث استثمرت الشركة البريطانية حوالي 150 مليون دولار في الانشاءات (ولا عجب ان تكون المحطة ضمن الاهداف التي تم ضربها في احداث سيناء )


The refined Palestinian gas left over from its domestic use, about 60%, will be siphoned into Egypt's gas pipe system which is linked to Jordan and by the end of summer 2005 will reach Syria. Egyptian and Palestinian gas will both flow through this system and it is entirely possible that Israel will end up with Palestinian gas after all.


والغاز الفليسطيني المتبقي من الاستخدام المحلي (حوالي 60% ) سيتم تحويله الي شبكة الغاز المصرية (الذي وصل الي الاردن وسيصل الي سوريا بنهاية صيف 2005)


The head of the Palestinian Electricity Company, Walid Sayel, (son of the PLO military commander in Lebanon General Saad Sayel who was murdered by the Syrians in 1993) is handling the project for the Palestinians. He is also the go-between with the CCC, which runs the Palestinian Investment Fund.

ويتعامل مع المشروع من الجانب الفليسطيني السيد وليد صايل رئيس شركة الكهرباء الفليسطيني ووسيط شركة CCC التي تدير صندوق الاستثمار الفلسطيني


وفي تقرير اخر لدبكا عن البروتوكول العسكري تقول





EGYPT REWARDED WITH NAVAL CONTROL OF GAZA

By: DEBKAfile
Failing a government or Knesset veto of the still unsigned Israel-Egyptian military protocol, the Sharon government will make Egypt two if not three strategic gifts: naval control over the territorial waters off the Gaza Mediterranean coast up to Ashekelon, for one. A second unpublished clause will place within range of Egyptian air force surveillance Israel's big air forces bases in the Negev and its armored and ground forces deployment around the evacuated Gaza Strip. These clauses have been withheld from the public, cabinet ministers and Knesset members.

ان فشل الحكومة او فيتو الكينيسيت علي البروتوكول العسكري الذي لم يوقع بعد (والذي وقع لاحقا في سبتمبر 2005 والذي سأذكر دليل التوقيع لاحقا ) ستمنح حكومة شارون هديتين استراتجيتين ان لم يكن ثلاثة التحكم البحري بالمياه الاقليمية امام غزة حتي اشكلون (ميناء عسقلان الاسرائيلي ) وتضع قواعد اسرائيل الجوية في النقب تحت مراقبة القوات الجوية المصرية بالاضافة للقوات والمدرعات العاملة في منطقة الشريط الحدودي مع غزة




But that is not all. Israel is also willing to let Egypt build a new 300-meter naval pier for six 300-ton naval ships on the shore of Rafah, the town divided between Egypt and the Gaza Strip. The craft are roughly the same size as Israel's Storm missile vessels. Command and storage structures will be built on the wharf.


هذا ليس كل شئ بل ستترك اسرائيل مصر ان تبني مرفأ بحري بطول 300 متر ليستوعب سفنا بحرية بوزن 300 طن عند شواطئ رفح (مشابهه لسفن الصواريخ الاسرائيلي العاصفة ) الي جانب منشأت للقيادة والتخزين علي رصيف الميناء







The Egyptian navy, has two types of vessel that fit the secret appendix's specifications: The fast, 60-meter long with a crew of 35, newly supplied by the US. Its advanced electronic equipment makes these vessels resistant to radar detection. The second craft is the fast US-made Bertan built for US SEAL commandos to perform intelligence gathering and other tasks. They can land troops on shore and pull out to sea at great speed.



لدي البحرية المصرية نوعين من السفن تلائم مواصفات الاتفاقية الاولي Ambassador Mk.III والثانية هي الزوارق السريعة امريكية الصنع التي تستخدمها قوات السيل الخاصة لاعمال جمع المعلومات وغيرها من العمليات النوعية ولديها القدرة علي انزال القوات وسحبهم بسرعة كبيرة .








Israeli naval experts fear that, in no time, the Egyptians will bring into the Rafah facility one of their six Ramadan class missile corvettes. Their 350 tons can be shaved down to 300 tons without too much difficulty.
وخشي خبراء البحرية الاسرائيلية ان المصريين يقوموا بوضع احدي طرادات الصواريخ من النوع رمضان وتخفيض الوزن من 350 طن الي 300 طن بدون اي صعوبة تذكر




It is a little-known fact that the Egypt has one of the largest and strongest navies in the Arab world; it is considered by experts to be superior to the Israeli navy. A place to moor war ships in Rafah will greatly enhance the Egyptian fleet's tactical edge, especially in conjunction with the air cover provided by the helicopters accompanying the Egyptian border troops earmarked for the Philadelphi border strip inside Gaza.

تمتلك مصر واحدة من اكبر واقوي القوات البحرية في العالم العربي وتتفوق بخبراتها علي البحرية الاسرائيلية


وتمركز الزوارق المصرية في رفح سوف يحسن من القدرات التكتيكية للاسطول المصري خاصة مع وجود غطاء جوي عن طريق الهيل المتواجد في المنطقة وبوجود القوات الحدودية المصرية المخصصة لمحور فيلاديلفي



Under another secret clause, Egypt's Gaza border force will be provided with a fleet of 8 military helicopters - not just light reconnaissance craft as claimed by Sharon and Mofaz. The helicopters will carry missiles and sophisticated surveillance instruments


وفي بند سري اخر سيتم تزويد منطقة الحدود مع غزة بسرب من 8 طائرات هيلكوبتر عسكرية وليس مركبات خفيفة كما صرح شارون وموفاز وسيحمل الهيل المصري صواريخ ووسائل مراقبة معقدة وتمركزها علي طول 14 كم من شريط محور فيلاديلفي

The Sharon government, has left pending for discussion at a later date Cairo's demand for permission to deploy military troops the full length of the Egyptian-Israeli border - from the Mediterranean to Eilat. But it has not been rejected.

وقد اجل شارون مناقشة الطلب المصري الي ميعاد اخر علي نشر قوات مصرية عسكرية علي طول الحدود مع اسرائيل (من المتوسط الي ايلات ) لكنه لم يرفض .


AMAN C,hief Maj-Gen Aharon Zeevi, has repeatedly cautioned Sharon, Mofaz and Chief of Staff, Lt.-Gen Dan Halutz, of a still more immediate peril.



The Egyptians make no bones about the helicopters patrolling the Gazan border being equipped with sophisticated electronic instruments capable of picking up high-value intelligence on Israel's aerial movements and activities at its important Negev air bases. They also mean to keep a close eye on Israel's post-disengagement deployment around the Gaza Strip. The danger here, according to general Zeevi, is acute: in the event of an outbreak of Palestinian terror from Gaza against southwestern Israel, any IDF counter-terror action in the Gaza Strip would be wide open to surveillance from these Egyptian helicopters

وحذر الميجور جنرال ماجين اهارون زيفي رئيس امان شارون وموفاز ودان حالوتس مرارا بالمخاطرالملحة والمباشرة لهذا الامر


وتحدث عن طائرات الهيلكوبتر المصرية والتي يصفها بانها مزودة بمعدات والكترونيات معقدة لديها القدرة علي جمع معلومات استخبارتية عالية القيمة عن الحركات والأنشطة الجوية الاسرائيلية في قاعدة النقب الجوية.


ولديهم القدرة علي معرفة تمركز القوات الاسرائيلية بعد عملية فك الارتباط حول قطاع عزة والخطورة هنا كما يقول الجنرال زيفي انه في حالة اندلاع اي عمليات (ارهابية ) علي جنوب اسرائيل فأي عمل مضاد لقوات الدفاع سيكون تحت رصد ومراقبة الهيل المصري (ومنها رصد الاداء الاسرائيلي في المعركة وتكتيكاته وغيرها )
.......................................
اي ان مصر حصلت في مقابل صفقة الغاز علي :


1- نشر لقوات خاصة بعدد 750 مقاتل ( تم زيادتهم لاحقا ب 750 جندي اضافي بعد احداث اقتحام الحدود وقنص الرائد ياسر فريج (الذي قد يدلنا من كان كان لديه القدرة علي قتل المصريين وقنصهم في الشهور الماضية )اضافة لعناصر المخابرات العسكرية )









2- استخدام ميناء العريش بعد تطويره لرسو زوارق حربية والذي تم التجهيز لها بصفقة الطرادات الشبحية Ambassador Mk III والذي ستم تسليمها هذا العام










الي جانب زوارق رمضان البحرية والموجودة بالفعل في الخدمة





الي جانب الرصيف البحري في رفح لاستقبال زوارق الدوريات البحرية .









17/01/2010 - المصري اليوم

أكد شهود عيان بدء أعمال إنشاء رصيف صخري على ساحل مدينة رفح على بعد 2 كيلومتر من العلامة الدولية رقم 1، ورصدت «المصري اليوم» بالصور عدداً من الأوناش والجرافات تقوم بأعمال تشوين لكميات كبيرة من الصخور وتثبيتها رأسياً من البر إلى داخل البحر. وقال شهود العيان لـ «المصري اليوم» إنه بالرغم من النفي الرسمي لوجود أي إنشاءات فإن العمل يتواصل بمشاركة معدتين فقط، بما يؤكد أن الأعمال الجارية قد تقتصر على حاجز أمواج واحد يمتد داخل البحر مئات الأمتار لخلق عملية نحر في اتجاه الحدود مع قطاع غزة بما يسمح بإقامة مرسى صغير لزوارق الحراسة البحرية.




3- نشر معدات حربية كحاملات الجنود والرشاشات المتوسطة الي جانب عدد من طائرات الهيلكوبتر من طراز مي 17/8 متعددة المهام




















قد يقول البعض ما الدليل ان هذا البرتوكول قد وقع من الاساس قد تكون هذه خدعة للتبرير ليس الا ومن الممكن ان اسرائيل وقعت اتفاقية الغاز دون البرتوكول العسكري

الحقيقة لا يرد علي هذا الكلام سوي هذه الصور











يمكننا نري بوضوع مروحيات المي وهي تتمركز في مطار العريش والاحداثيات مرفقة بالصورة وبسهولة يمكن التأكد مع ملاحظة ان الصورة السابقة بتاريخ 2007


وبما اني لا يعجبني العجب سأضيف مصدر اخر لا يستطيع احد بعده المجادلة وهي صورة من تقرير بعثة القوات متعددة الجنسيات المشرفة علي التزام مصر واسرائيل ببنود المعاهدة








وبالمناسبة ايضا والشئ بالشئ يذكر تمركز طائرة اواكس مصرية (Airborne Warning And Control System) في مطار طابا وبمسافة لا تبعد الا عدة كيلو مترات قليلة عن الحدود ومن مهامها :













1. اكتشاف الطائرات المعادية، على جميع الارتفاعات، من مسافات بعيدة، وإنذار القوات منها، وإمدادها بمعلومات مستمرة، تشمل المدى والاتجاه وخط السير والسرعة والارتفاع. كما يمكن الأواكس معرفة نوع الطائرة المعادية، إذا كانت تقوم بالإشعاع، وذلك من طريق تحديد خواص الأجهزة الإلكترونية بالطائرة المعادية، ومقارنتها بما هو موجود من بيانات في مكتبة التهديدات ، في الأواكس.
2. الاتصال بالقواعد الجوية، وبالمقاتلات الاعتراضية، في الجو. وقيادة عمليات الاعتراض الجوي، من البداية إلى النهاية، بما في ذلك توزيع الأهداف، وتوجيه المقاتلات وإنذارها من اقتراب الطائرات المعادية ... إلخ.
3. السيطرة على طائرات الدوريات الجوية المقاتلة (Combat Air Patrol CAP ) والدورية الجوية هي عدد من المقاتلات الاعتراضية، تُحلِّق في منطقة معينة، يتم انتخابها بعد دراسة دقيقة. وتقوم فيها هذه المقاتلات بأعمال الدورية، تمهيداً لاعتراض الطائرات المعادية. وهذه هي أعلى درجات الاستعداد القتالي لمقاتلات الدفاع الجوي.
4. إدارة عمليات القصف جو / أرض، خاصة ضد مواقع الدفاع الجوي المعادي.
5. العمل كمحطة إعادة اتصال، بين مراكز التوجيه الأرضية وطائرات المعاونة. والإسهام في عمليات الإنقاذ.
6. اكتشاف القطع البحرية، في البحار والمحيطات.
7. تقييم نتائج القصف الجوي. 

........................................................................................................

4- قيام مصر بالتعاقد مع السلطة الفليسطينية وشركة الغاز البريطانية في حق استغلال الغاز الفليسطيني وتصديره للخارج وكالعادة الدليل باكثر من مصدر :











BG, PA in gas deal without Israel



Source: United Press 7/21/2005, Location: Africa
Israel is not expected to participate in the construction of a proposed pipeline transporting Palestinian liquid gas from a gas field on the Gaza coast to El Arish in Egypt. Following recent significant gas discoveries in areas of the Palestinian Authority by British Gas, the Palestinian Authority and Egypt signed a government protocol in early July to arrange the sales of Palestinian gas to Egypt with exports to global markets to be made in the form of liquid natural gas.

من المتوقع الا تشارك اسرائيل في انشاء خط الانابيب المقترح لنقل الغاز الفليسطيني المسال من حقل الغاز امام غزة الي ساحل العريش في مصر


وتبع اكتشافات الغاز المهمة الاخيرة في مناطق السلطة الفليسطينية توقيع الحكومة المصرية والسلطة الفليسطينية لترتيب مبيعات الغاز الفليسطيني لمصر وتصديره للأسواق العالمية في صورته المساله


On July 1, Israeli Infrastructure Minister Binyamin Ben Eliezer and Egyptian Oil Minister Sameh Fahmi signed a separate deal worth $2.5 billion to receive 1.4 billion cubic yards of gas from Egypt for the next 15 years. Under the agreement, a maritime pipeline will transport Egyptian gas to Israel's Mediterranean port of Ashkelon. Although gas from Gaza is the most cost-effective alternative


وفي 1 يوليو وقع رئيس البنية التحتية الاسرائيلي بنيامين اليعازر و وزير البترول المصري سامح فهمي عقد منصل بقيمة 2.5 مليار دولار لتصدير 1.4 مليون ياردة مكعبه من الغاز لل15 عام القادمة وطبقا للاتفاق سيتم توصيل خط انابيب بحري الي ميناء عسقلان علي الرغم من ان الغاز الموجود امام ساحل غزة بديل اكثر فاعلية وارخص سعرا

The Gaza Marine gas field has a reserve capacity of approximately 1.2 trillion cubic feet and investments for development require $400 million.

حقل الغاز ال الساحلي امام غزة يصل الاحتياطي به حوالي 1.2 تريليون قدم مكعب وتكاليف تطوير مطلوبة تصل الي 400 مليون دولار



BG said it also plans to begin test drills in September at the Noa Darom field near the Israel-Gaza offshore border


وتقول شركة BG انها تخطط للبدء بانشاء أبار اختبار في سبتمبر في حقل Noa Darom القريب من الحدود الاسرائيلية مع غزة

.........................................................................................

اذا اردت الحقيقة فهي امامك موثقة وبمصادر متعددة  اما اذا اردت ان تخدع نفسك فيمكنك بسهولة ان تدفن رأسك في الرمل وتؤمن بالخرافة لكنك علي اي حال ستكون الخاسر .


----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


المصادر 
http://www.malaf.info/?page=ShowDetails&Id=107&table=ar_documents&CatId=5
http://digital.ahram.org.eg/Accidents.aspx?Serial=533684

http://www.petroleum.gov.eg/ar/MediaCenter/LocalNews/Pages/gastoIsrael.aspx

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=419662
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=255239

http://www.israpost.com/Community/articles/Pop_Show.php?articleID=6446

http://www.israpost.com/Community/articles/print.php?articleID=6167

http://www.globes.co.il/serveen/globes/docview.asp?did=1000654562&fid=1725

http://www.thedailynewsegypt.com/energy/israel-wont-pay-more-for-egyptian-natural-gas-emg-dp2.html

http://www.gulfoilandgas.com/webpro1/MAIN/Mainnews.asp?id=1583

http://www.almasryalyoum.com/node/11448
http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=406524&eid=786

http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=406524&eid=786

http://www.haaretz.com/print-edition/opinion/a-shameful-rejection-1.291142

http://www.jweekly.com/article/full/2723/qatar-seeks-closer-ties-with-israel/

http://www.nytimes.com/1995/12/19/business/amoco-venture-in-gas-for-israel.html?scp=7&sq=qatar+gas+israel&st=nyt


http://www.masrawy.com/news/egypt/politics/2008/february/9/egyptisrael.aspx

http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-4143452,00.html


http://egyptconsultant.blogspot.com/2011/10/blog-post.html
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=435917

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=223958

http://www.moheet.com/2011/08/26/%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%A3%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%AD/


منقول من المصدرمدونة: محاولة للفهم

2 comments:

Unknown يقول...

أنا عموما أثق ثقة عمياء بعد الله سبحانة وتعالي بالقوات المسلحة المصرية ورجالها البواسل الشجعان

Tamer Maverick يقول...

ونحن ايضا يا فؤاد ..ربنا معاهم ويحميهم من المتامرين

إرسال تعليق

جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).

 
تعريب وتطوير مدونة الفوتوشوب للعرب
ثورة اسقاط نظام أم اسقاط دولة؟؟ © 2010 | عودة الى الاعلى
Designed by Chica Blogger