كلام ايران عن اسرائيل وامريكا والعداوة الكاذبة يكذبها الواقع
مع اسرائيل تذكروا فضيحة ايران كونترا وشراء ايران الاسلحة الاسرائيليةومع امريكا لقد قدمت لايران اكبر خدمة تحلم بها وهو اسقاط اكبر عدوين لايران طالبان وسقوطهم لمصلحة ايران و العراق سقوطه لمصلحة ايران
شاشة الاعلام اما تحت الطاولة نذكر بفضيحة ايران كونترا حيث اشترت ايران اسلحة اسرائيلية
وكذلك تعاون ايران مع امريكا لغزو افغانستان والعراق
و قول رفسنجاني و ابطحي لولا ايران لما سقطت كابول وبغداد
الكلام الاعلامي شيء واللعب تحت الطاولة شيء آخر
و لا تنسى قول مستشار احمدي نجاد مشائي اننا اصدقاء الاسرائيليين
كيف تضرب اميركا واسرائيل ايران و هم حلفاء في غزو العراق وافغانستان بل حتى نجاد زار العراق تحت حماية قوات الاحتلال الاميركي للعراق نذكر بفضيحة ايران كونترا وشراء ايران الاسلحة الاسرائيلية و كذلك نذكر في دعوة عضو البعثة الايرانية في الامم المتحدة سيد كريمي و دعوته اسرائيل للاستثمار في ايران وقول مشائي المسؤل الايراني و قوله ان ايران صديقه لشعب اسرائيل و اميركا
و اعتراف
مسؤولان ايرانيان محمد رضائي ومهدي صفري
يعترفان بحقيقة مواقف ايران ضد اسرائيل وانها اعلامية لخداع العرب و المسلمين
أماط المسؤولان اللثام عن حقيقة التصريحات المعادية لإسرائيل والغرب من قبل المسؤولين الإيرانيين، وأكدا أن إيران مضطرَّة لبثّ مثل تلك التصريحات الفقاعية لكسب ثقة الشعوب الإسلامية، وتحقيق حلم الثورة الخمينية عام 1979م بأن تصبح إيران قائدة العالم الإسلامي، وتجدد الحلم بعد سقوط نظام صدام حسين الذي وقف في وجه الحلم الفارسي.
مهدي صفري نائبُ وزير الخارجية الإيراني وأحدُ المسؤولَين، نصح الغربَ بأن يتوقف عن الاستماع لإسرائيل عندما يتعلّق الأمر – فقط- ببرنامج إيران النووي، وطمأن صفري الغربَ وإسرائيلَ بأن إيران لا ترمي من وراء امتلاك القوة النووية إلا إلى كسب احترام العالم لها خاصة العالم الغربي.
تصريحات المسؤولين الإيرانيين للصحيفة الدانمركية “ويك ايند” التي نقلتها عنها صحيفة “داغ بلادت” النرويجية،بإظهار حقيقة دعمه للفصائل المقاومة في الدول العربية، وأن هذا الدعم لا يُقصد منه مناوأة الغرب أو الرغبة التي يدندن بها الرئيسُ الإيراني دائماً في تدمير إسرائيل، التي أكد المسؤولان الإيرانيان تعاطفهما معها واحترامهما لها بعكس العرب الذين يكرهون اليهود منذ القدم، بحسب قولهما.
على ارض الواقع ايران و اميركا متحالفين مع بعض كما راينا في العراق وافغانستان و اعلن عنه رفسنجاني و خاتمي وابطحي لولا تحالف ايران مع اميركا لما سقطت بغداد وكابول ومثال اخر ان احمدي نجاد زار العراق تحت حماية قوة الاحتلال الاميركي للعراق و كذلك نذكر في مباركة السيستاني للاحتلال الاميركي للعراق و عدم اعلانه الجهاد ضد احتلال اميركا للعراق و كما جاء في كتاب حاكم العراق بريمر عن السيستاني كذلك نجد ان اميركا صنفت جند الله كمنظمة ارهابية و كذلك مجاهدي خلق وهذا دليل على ان ما يردد عبر الميكرفونات يكذبه الواقع ونذكر بقول مشائي مستشار نجاد ان الشعب الايراني صديق شعب اسرائيل و اميركا ونذكر بدعوة عضو البعثة الايرانية في الامم المتحدة لاسرائيل للاستثمار في ايران اما الخلاف النووي فهناك اتفاق دولي بمنع انتشار السلاح النووي و هو امر عام لكل الدول غير الاعضاء في النادي النووي و ليس خاص ضد ايران و نذكر بكتاب الفه الكاتب الايراني تريتا بارسي بعنوان التحالف الغادر بين ايران و اسرائيل و اميركا يبين ما يخفى عن الكثيرين
الذي نراه ان كل ما تفعله امريكا يصب لمصلحة ايران
فامريكا تمد الشيعة باسباب القوة
في كل من العراق و افغانستان و باكستان و لبنانتمثيلية انتصار الحزب الالهي المزعوم وماهذه التمثيليه الا لرفع اسهم الحزب جماهيريا عند المسلمين السنه واعطائه شرعيه بوجه الدوله اللبناني التي هي تعتبر سنيه.ايضا
حرب غزه تمثيليه ثانيه الهدف منها الضغط على مصر والسعوديه واحراجهم امام الجماهير السنيه..اتمنى ان لااكون متشائما ولكن اعتقد ان الحقيقه تقول ان ايران اصدق اصدقاء الغرب وامريكا (طبعا ايران الشيعيه الطامحه لان تكون مسيطره عل العالم الاسلامي).ولكي تتضح الصوره فلننظر الى باكستان السنيه وكيف اصبحت الحكومه شيعيه وهي من تتحكم وتقتل اخواننا السنه باسم الارهاب.انظروا الى افغانستان وكيف اصبح الشيعه (الهزاره)لهم شأن في الحكومه الافغانيه..انظروا الى العراق وكيف اصبح شيعيا بامتياز بعد ان كان البوابه الشرقيه بوجه المد الشيعي..انظروا الى سوريا الشيعيه حكوميا..انظروا الى لبنان وكيف حزب الملالي هو الدوله وليست الدوله حكومة السنيوره السنيه.اتمنى ان هذه الامثله توضح الوضع بدون تحليل ونعرف هل ايران الشيعيه عدوه لامريكا والغرب ام صديقه..انه المد الشيعي بوجه الخطر السني
نود ان نذكر بالتواطىء الاميركي الايراني
الجميع يعلم بفضيحة ايران كونترا و فضيحة صفقة شراء ايران الاسلحة الاسرائيلة وقد تمت خلال فترة تولي روبرت غيتس منصب نائب مدير الاستخبارت الاميركية والذي هو الان وزير الدفاع الاميركي فاميركا تستثمر العلاقات الاستخبارية القديمة بين روبرت غيتس و ايران و استمرار التامر الاميركي الايراني في المنطقة اليس مثير للانتباه ان يتم تعيين روبرت غيتس في عهد الرئيس بوش الجمهوري و في عهد الرئيس الديمقراطي اوباما فاميركا ليس لها اصدقاء دائمين فقد ضحت في حليفها السابق الشاه بعد ان رات انه اراد ان يخرج عن طوعها و اتت بالخميني على الطائرة الفرنسية ولم تسمح للشاه حتى بالاقامة في اميركا كما ضحت بريطانيا سابقا بالشيخ خزعل و قدمته على طبق من فضة لايران فلا نستبعد ان يتم تقديم الكويت الي ايران كما قدمت العراق الي ايران على طبق من فضة كما قال الامير سعود الفيصل .
هناك الكثير نشر عن التواطىء الاميركي الايراني الاسرائيلي كتب الكاتب الايراني تريتا بارسي عنوانه التحالف الغادر .
=========
كلام ايران عن اسرائيل وامريكا والعداوة الكاذبة يكذبها الواقع
مع اسرائيل تذكروا فضيحة ايران كونترا وشراء ايران الاسلحة الايرانية
ومع امريكا لقد قدمت لايران اكبر خدمة تحلم بها وهو اسقاط اكبر عدوين لايران طالبان وسقوطهم لمصلحة ايران و العراق سقوطه لمصلحة ايران
شاشة الاعلام اما تحت الطاولة نذكر بفضيحة ايران كونترا حيث اشترت ايران اسلحة اسرائيلية
وكذلك تعاون ايران مع امريكا لغزو افغانستان والعراق
و قول رفسنجاني و ابطحي لولا ايران لما سقطت كابول وبغداد
الكلام الاعلامي شيء واللعب تحت الطاولة شيء آخر
و لا تنسى قول مستشار احمدي نجاد مشائي اننا اصدقاء الاسرائيليين
بعض صور التعاون بين ايران و اسرائيل و اميركا من بينها :
القضية الشهيرة المعروفة ( بايران كونترا ) حين قامت اسرائيل بتزويد ايران بالاسلحة بالتعاون مع
المخابرات الأمريكية
وكذلك قضية تاجر السلاح الاسرائيلي نحوم منبار
إقترح بأنّ الإيرانيين يشترون الدبابات السوفيتية إسرائيل أسرت في حرب الأيام الستّة 1967 من السوريين والمصريين
باع مانبار الإيرانيين 22 شاحنة جهّزت خصوصا للحرب الكيمياوية. الشاحنات كانت من القوة الجوية الإسرائيلية. إنّ قيمة تلك الصفقة مخمّنة في 200,000$.
توسط ا مانبار بين ايران و الحكومة الإسرائيلية، لبناء مصنع في إيران لأقنعة الغاز
==========
انظر كل المشاكل في المنطقة ورائها ايران
في العراق واثارتها الفتن و مدت نفوذها وسيطرتها الي درجةانها تتحكم بتعيين رئيس الوزراءفي لبنان انشأت حزب الله وصار دولة داخل دولة
و اليمن ودعم الحوثين
و البحرين نشر الفتن و اثارة الغلاغل وعدم الاستقرار
و الكويت الشبكات التجسسية و رفع اعلام ايران في معسكرات الجيش و اختراق الطائرات الايرانية
نيجيريا و جامبيا تهريب اسلحة وتخطيط للانقلابات ملايين الدولارات لشراء الذمم في افغانستان و غسيل الاموال كما حدث مع الوزير البحريني
وصلت تدخلات ايران في شؤن الدول من افغانستان الي العراق الي لبنان الي الكويت الي اليمن الي البحرين حتى وصل الي تهريب اسلحة الي جامبيا و نيجيريا حيث كانت تخطط ايران عبر عملائها القيام بانقلاب في جامبيا ايران لديها شبكات تجسسية في الكويت و مصر و المغرب حتى شبكات المخدرات التابعة للحرس الثوري وصلت الي اميركا الجنوبية و تجنيد حتى الوزراء مثلما حدث مع الوزير البحرين في قضية غسيل الاموال وقد قطعت المغرب و السنغال و غامبيا والمغرب بسبب تهريب ايران اسلحه لتلك الدول.