رساله من مواطنه كويتيه
الي الرئيس المصري الشجاع محمد حسني مبارك
من أهل الكويت نرفع أيدينا الى الله عز جلاله أن يشفيك وينصرك يارب
بقلم
مجموعة من شباب مصري يحاول فهم الحقيقة وتوصيلها لمن يريد خير لهذا البلد
4
رسالة من مواطنة كويتية إلي الرئيس مبارك
Labels:
رسالة الي الرئيس
من أهل الكويت نرفع أيدينا الى الله عز جلاله أن يشفيك وينصرك يارب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
4 comments:
تسلمي يا بنت الكويت يا اصيلة
شكرا علي مشاعرك النبيلة تجاة الرئيس مبارك
عندكم اصل يا اهل الكويت..في زمن انعدمت فية صفة الوفاء
تحية اليكي يااستاذة من كل مصري
للكويت مكانة في قلب كل المصريين
شكرا لكي وشكرا لشعب الكويت الاصيل
الى كل سافل قليل الاصل الى كل من لم تربه اهله الى كل عميل امريكى منحط الى كل من يسيء بالفظ او بالفعل فهذه هى ثورتكم ثورة 25 ما اتت الا بالجبناء والضعفاء وعاشقى الحريه النجسه ما تمنيتم الا السفاله والوضاعه والانحطاط سياتى عليكم يوما تكرهون فيه ما فعلتموه ليس فى مبارك ولكن فى مصر سياتى يوم يدعوا عليكم كل انسان فى الوطن العربى وفعلا انتم سفله وسفهه وجهله فلذا اقول لكم اعرض عن الجاهل السفيه فكل ما قاله هو فيه ما ضر نهرمبارك يوما ان خاض بعض الكلاب فيه وانتم تخوضون فى نهر مبارك
(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).
دى للأستاذ/ محمد حكيم
ايه الأسلوب ده فين الديمقراطيه وفين النفاق لما النظام انتهى
أهم حاجه ماتفرحش اوووى ولاكمان تزعل اوووى
بس على فكرة عدى 3 شهور وأحنا بنرجع لورا
وممكن تشتمنى كمان عشان اخد حسنات لان واضح أن مش فارقه معاك
طبعاً لا أتوقع نشر التعليق و لكن سأكتبه على كل حال.
أولاً من وقف بجانبكم و احتواكم في أحضانه هو الشعب المصري الكريم المضياف و الذي تردون لع الجميل كل يوم بإذلال أبنائه الذين يعملون على أرضكم.
ثانياً أول ما فعلتم بعد تحرير الكويت التنمر على القوات المصرية التي تحملت عبء تحرير الأرض و إزالة الألغام و دفعت من دماء أبنائها ثمن ذلك و اللواء محمد علي بلال ما زال حياً يرزق و يشهد بذلك.
ثالثاً أتمنى أن أسمع صرخة حق من الكويت ضد الصهاينة الذين يدنسون المسجد الأقصى و يمتهنون كرامة كل العرب في فلسطين المحتلة.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).